رغم ارتدائه قشابية وطريقة كلامه التي لا تختلف عن لهجة الجهة فإن أَناقته وماركة حذائه ونظارة وجهه وصفاء جلدته، رغم تقدمه في السن، مازالت أَسنانه نضيدة ويده لما صافحني لم تكن كأَيادي الفلاحين يابسة صلبة بفعل المنجل والمعول والمحراث، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : (...)
from تورس : أخبار تونس على مدار الساعة